n

الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

طمأنينة


في تلك اللحظة عشت هنيهات من الطمأنينة الغامرة. فما عاد شيء يقدر على أن يصيبني. أن أخرج، أن أبقى، أن أنجو، أن أموت؛ سيان عندي. فلسوف أكون من الناجين ما دامت لي القدرة على الصلاة وعلى التواصل مع الخالق. لقد بلغت أخير عتبة الأبدية، هناك حيث لا وجود لحقد البشر وخستهم و صغارتهم
تلك العتمة الباهرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لاتخبر الناس كم تقرأ من القرآن ....

أخي الكريم أختي الكريمة :  لاتخبر الناس كم تحفظ، وكم تقرأ من القرآن، دعهم يَرَوْن فيك قرآنا ، أطعم جائعاً ، ارحم يتيماً ، سامح مسيئاً ، عل...